الراوية

سيشرع المتدرب، في إعداد روايته من الفكرة إلى التنفيذ، حيث سيتم تشجيعه على الكتابة بشكل عفوي وبسيط، لاكتشاف هويته وبصمته الكتابية، وتنميتها وتغذيتها بالمعلومات اللازمة.

 

القصة القصيرة

يفترض أن يخرج المتدرب من هذه الورشة، وقد كتب عدة نصوص قصصية، سيتدرب على الكيفية التي من خلالها يولد الأفكار لقصص جديدة، ثم كيف يبدأ بالكتابة والتأليف، ويتعلم على استخدام الأدوات اللازمة في رحلة تشكيل النص القصصي.

 

المقالة

لأننا في عصر يتطلب التعبير عن الرأي، وكما يقول سقراط: تكلم لأراك، فإن المقالة هي صوتك، وهي التي ستحمل مبادراتك وأفكارك.

سيتعلم المتدرب على أنواع المقالة وأقسامها، بشكل عملي، وسيكتب عدة مقالات، ويجرب التعود على التأثير على القراء.

 

قصة الطفل

شهد مجال قصة الطفل، تطورا بالغا وكبيرا، في العقدين الماضيين، وباتت الكتابة لطفل اليوم تحديا بالغ، خاصة وهذا الطفل يعيش وسط جملة من وسائل الترفيه والجذب، والتي تجعل من الكتابة والتأليف مهمة صعبة. سيتم التدريب على تبسيط المفاهيم، لتناسب عقل وتفكير الطفل، وكيفية جذبه وشد انتباهه.

 

كتابة المحتوى

هذا الفن الكتابي الأدبي، له علاقة بالإبداع والمهارة، لأنه يتطلب التوظيف الصحيح للجمل والمفردات، يتنامى الاهتمام بهذا المجال على نطاق واسع، لأنه يشكل لغة عصرية، تحتاجها مواقع التواصل، ويتماشى مع الحاجة التقنية في الاختصار والمباشرة ووضوح المعلومة.

التدريب يعتمد على وضع مشاريع وأهداف، يتم الكتابة حولها، ويتم التقييم وإظهار الخطأ والخلل، وكيف يتجنبه المتدرب.

 

القصة القصيرة جدا

أسلوب أدبي حديث، لم يتم الاعتراف به بشكل عام، حيث اختلف في تصنيف النصوص من هذا النوع، البعض يوافق بأنها قصة قصيرة جدا، وآخرين يضعون تصنيفات مختلف مثل خاطرة أو نص قصير، وغيرها. وبغض النظر عن المسمى، تكمن أهمية هذا النوع الأدبي، في انتشاره، وسرعة تداوله، والجمهور الواسع الذي يحب قراءة هذه النصوص، ساهمت وسائل الاتصال الحديثة، في انتشاره.